الموافقات (صفحة 1793)

أهل لهذا الموضع فلا يبقى تعارض 137

الالتفات إلى المعاني في العادات هو الأصل، والتعبد في جهة العبادات

والخروج عن هذا المقتضى نادر والتمثيل عليه من مذهب مالك 138

الجهة الثَّالِثَةُ: أَنَّ لِلشَّارِعِ فِي شَرْعِ الْأَحْكَامِ الْعَادِيَّةِ والعبادية مقاصد

أصلية ومقاصد تابعة 139

مضادة مقصد العامل لمقصد الشارع وضرب أمثلة على ذلك:

التمثيل على ذلك بالنكاح 139-141

التمثيل في باب العبادات 140-141

فصل: إثبات المقاصد التابعة في العبادات 142

الحديث عن الاستخارة الشرعية والبدعية 143

الفوائد الدنيوية والأخروية في العبادات 144

المواهب التي يهبها الله للعبد في الدنيا والآخرة 145

الاضطرار إلى السؤال 145

إظهار الأعمال للاتباع 146

التَّعَبُّدُ بِقَصْدِ تَجْرِيدِ النَّفْسِ بِالْعَمَلِ وَالِاطِّلَاعِ عَلَى عالم الأرواح ورؤية الملائكة 147

الخوارق 147

تخريج حديث: "من أخلص لله أربعين صباحا ... " وقصة حوله 148-149

سؤال الصحابة عن الهلال، وما نزل فيها 149

العلم والعمل، والمعرفة بِاللَّهِ وَبِصِفَاتِهِ وَأَفْعَالِهِ عَلَى مِقْدَارِ الْمَعْرِفَةِ بِمَصْنُوعَاتِهِ

والعالم الروحاني 150

الخوارق:

أولا: طلب الخوارق بالدعاء ولفتح البصيرة لا نكير فيه، إنما فيمن عبد لتحصيلها فقط 150-151

ثانيا: أَنَّهُ لَوْ لَمْ نَجِدْ مَا نَسْتَدِلُّ بِهِ عَلَى ذَلِكَ كُلِّهِ، لَكَانَ لَنَا بَعْضُ الْعُذْرِ في التخطي

عن عالم الغيب والشهادة إلى عالم الغيب 151

ثالثا: أن أصل هذا التطلب الخاص فلسفي 152

رابعا: أَنَّ طَلَبَ الِاطِّلَاعِ عَلَى مَا غُيِّبَ عَنَّا مِنَ الرُّوحَانِيَّاتِ وَعَجَائِبِ الْمُغَيَّبَاتِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015