الموافقات (صفحة 1206)

فائدة البحث 43

المسألة الخامسة 44

النظر في المصالح المبثوثة للعباد في الدنيا من جهتين: مواقع الوجود، وتعلق

الخطاب الشرعي بها 44

المصالح في الدنيا غير محضة، بل تخالطها المفاسد والعكس صحيح 44-45

جريانها على التغليب والترجيح بينها 45

النظر الثاني تعلق الخطاب الشرعي بها 46

وأن الغالب في المصلحة هو المطلوب وقوعها والمفاسد الغالبة هي

المطلوب دفعها، والمغلوبةمدفوعة شرعا 46-47

الخلاف لفظي في المسألة وثمرتها معلومة عقلا 47

الأدلة على ما سبق من ترجيح المصالح والمفاسد 47-48

أولًا: أن الجهة المغلوبة لو كانت مُعْتَبَرَةً عِنْدَ الشَّارِعِ لَمْ يَكُنِ الْفِعْلُ

مَأْمُورًا به بإطلاق ولا منهيا عنه بإطلاق 47-48

والثاني: أنه التكليف بما لا يطاق 48

إشارة إلى مذهب المعتزلة أن الشرور والمفاسد غير مقصودة الوقوع 49-50

توجيه كلامهم في موضوع البحث، وأنه خارج البحث 50

المصالح في الشريعة 51

فصل: المصلحة أو المفسدة الخارجة عن حكم الاعتياد إذا انفردت 50

التمثيل عليها بأكل الميتة والنجاسات اضطرارا 51

الترجيح والتساوي في الأدلة المتعارضة 51-53

الحكم الشرعي للمجتهد وقاعدة مراعاة الخلاف 52

المسألة السادسة 54

المصالح والمفاسد في الآخرة على ضربين 54

ممتزجة وغير ممتزجة خالصة 54

الكلام على درجات النعيم والجحيم والعذاب 54-61

حرمان أهل الجنة من بعض ما استعجلوه مما حرم عليهم في الدنيا 58

مراتب العلماء والأنبياء 58 -59

طور بواسطة نورين ميديا © 2015