الموافقات (صفحة 1205)

وفيه مطالب خمسة: 31

الأول: أن الضروري أصل لما سواه 31

الثاني: اختلاله يؤدي إلى اختلال غيره 31

الثالث: اختلال الحاجي والتكميلي لا يلزم منه اختلال الضروري بإطلاق 31

الرابع: احتلالهما بإطلاق قد يلزم منه اختلال الضروري بوجه ما 31

الخامس: ينبغي المحافظة عليهما للمحافظة على الضروري 31-32

بيان المطلب الأول وأمثلة عليه 32-33

بيان المطلب الثاني وأمثلة عليه 33-35

حكم الوسائل مع المقاصد 34-35

تمثيل بأجزاء الصلاة 34

بيان المطلب الثالث 35-38

تمثيل بأنواع كثيرة منها العذر 36

بيان المطلب الرابع من أوجه 38

أحدها أن الضروريات آكد من غيرها 38

تخريج حديث الحلال بيِّن 38-39

التدرج في المعاصي بالأخف وهو أصل مقطوع به 39-40

تفسير حديث: لعن الله السارق يسرق البيضة 39

اقتصار المصلي على الفرض فيها 40

ثانيها: أَنَّ كُلَّ دَرَجَةٍ بِالنِّسْبَةِ إِلَى مَا هُوَ آكد منها كالنفل إلى الفرض 40

والمندوب بالجزء ينتهض أن يكون واجبا بالكل 40

ثالثها: أَنَّ مَجْمُوعَ الْحَاجِيَّاتِ وَالتَّحْسِينِيَّاتِ يَنْتَهِضُ أَنْ يَكُونَ كل واحد

منهما كفرد من الضروريات 41

الضيق والسعة ومكارم الأخلاق ومعاني العادات 41

تخريج حديث: "بعثت لأتمم مكارم الأخلاق" 41

رابعها: الحاجي والتحسيني خادم للأصل الضروري 42

الخشوع في الصلاة 42-43

بيان المطلب الخامس: ويتضح بما تقدم 43

طور بواسطة نورين ميديا © 2015