1991 - الدستوائي (خ م) (?)، ثنا يحيى بن أبي كثير، عن محمد بن عبد الرحمن بن ثوبان، عن جابر "أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يصلي على راحلته قبل (?) المشرق، فإذا أراد أن يصلي المكتوبة نزل واستقبل القبلة وصلى".
1992 - عقيل (خ) (?) ويونس (م) (?)، عن ابن شهاب، عن عبد الله بن عامر بن ربيعة، عن أبيه قال: "رأيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يسبح وهو على راحلته، ويومئ برأسه قِبَل أي وجه توجه، ولم يكن يصنع ذلك في الصلاة المكتوبة".
1993 - معاوية بن سلام، عن أخيه زيد، عن جده أبي سلام، عن أبي كبشة السلولي، عن سهل ابن الحنظلية قال: "سرنا مع رسول الله في جيش ... " الحديث. وفيه: "فقال له رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: انطلق إلى هذا الشعب حتى تكون أعلاه، ولا تنزلن إلا مصليًا أو قاضي حاجة".
1994 - ابن شابور (د) (?)، عن النعمان بن المنذر، عن عطاء بن أبي رباح "أنه سأل عائشة: هل رخص للنساء أن يصلين على الدواب؟ قالت: لم يرخص لهن في شدة ولا رخاء". قال الراوي: "هذا في المكتوبة".
1995 - في الأوزاعي، عن نافع، عن ابن عمر "أنه كان ينزل في السفر حتى يصلوا الفريضة في الأرض". رواه ابن المبارك، عن الأوزاعي، بدون نافع.
1996 - يحيى بن يحيى، أنا ابن الرماح، عن كثير بن زياد، عن عمرو بن عثمان بن يعلى، عن أبيه، عن جده "أن النبي -صلى الله عليه وسلم- انتهى إلى مضيق هو وأصحابه والسماء- قال يحيى: وأحسبه قال: أو البلة- قال: من فوقهم، والبلة من أسفل منهم، وحضرت الصلاة فأمر المؤذن