يركب راحلته بذي الحليفة ثم يهل حين تستوي به قائمة".

مالك (خ م) (?)، عن موسى بن عقبة، عن سالم، عن أبيه أنه قال: "بيداؤكم الذي تكذبون على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيها، ما أهل وسول الله إلا من عند المسجد - يعني: مسجد ذي الحليفة".

حاتم ابن إسماعيل (م) (?)، عن موسى، عن سالم، عن أبيه "أنه كان إذا قيل له: الإحرام من البيداء قال: البيداء الذي تكذبون فيها على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والله ما أهل إلا من عند الشجرة حين قام بعيره"،

7672 - الوليد (خ) (?)، نا الأوزاعي، سمعت عطاء، عن جابر "أن إهلال رسول الله من ذي الحليفة حين استوت به راحلته". وقد مر خبر أبي الزبير عن جابر في إهلالهم من البطحاء.

7673 - ابن جريج (خ) (?)، عن ابن المنكدر، عن أنس "أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - صلى الظهر بالمدينة أربعًا وصلى العصر بذي الحليفة ركعتين، ثم بات فيها، فلما أصبح واستوت به راحلته أهل".

7674 - ابن إسحاق (د) (?)، عن أبي الزناد، عن عائشة بنت سعد قالت: قال سعد: "كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا أخذ طريق الفُرعْ أهل حتى إذا استقلت به راحلته وإذا أخذ طريق الأخرى أهل إذا علا شرف البيداء" وقال غيره: "طريق أحد".

قلت: رواه (د).

7675 - قال عبد الوهاب بن عطاء: سئل سعيد عن الرجل إذا أراد أن يحرم في مصلاه أو إذا استوت به راحلته فأخبرنا عن مطر عن قتادة (م) (?)، عن أبي حسان

طور بواسطة نورين ميديا © 2015