على عاتقه، فصلى وهي على عاتقه يضعها إذا ركع ويعيدها إذا قام حتى قضى صلاته يفعل ذلك بها".

ما جاء في الملموس

548 - عبيد الله بن عمر (م) (?)، عن محمد بن يحيى بن حبان، عن الأعرج، عن أبي هريرة، عن عائشة قالت: "فقدت رسول الله (?) -صلى الله عليه وسلم- ذات ليلة فالتمسته بيدىِ، فوقعت يدي على قدميه وهما منصوبتان، وهو ساجد وهو يقول: اللهم أعوذ بمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ برضاك من سخطك، وأعوذ بك منك، لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك". لم يخرج (م) "وهو ساجد". ورواه وهيب ومعتمر وابن نمير عنه دون ذكر أبي هريرة، والذي ساقه بذكره أبو أسامة.

ما جاء في غمزه زوجته بغير شهوة أو من وراء حائل

549 - عبيد الله (خ) (?)، عن القاسم، عن عائشة قالت: "بئس ما عدلتمونا بالكلب والحمار، لقد رأيتني ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- يصلي، وأنا مضطجعة بينه وبين القبلة، فإذا أراد أن يسجد غمز رجليّ فقبضتهما" وفي رواية عبد الرحمن بن القاسم، عن أبيه: "حتى إذا أراد أن يوتر مسني برجله". وفي رواية أبي سلمة عنها: "فإذا سجد غمزني" (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015