إحدى وأربعين وثمانمائة، رحمه الله تعالى.
ومن شعره في إسمه إبراهيم:
إن إبراهيم أورى ... في الحشا منه ضراماً
ليت قلبي يلقاه ... نال برداً وسلاماً
وله أيضاً:
حبي المعذر وافي ... من بعد هجر ومطل
وقال صف لي عذارى ... فقلت يا حب نملى
وله في من يسمى خصيب.
رعى الله أيام الربيع وروضها ... بها الورد يزهو مثل خد حبيبي
وإني وحتى الحب ليس ترحلي ... سوى لمكان ممرع وخصيب
أحمد بن علي بن أحمد، الإمام العالم العلامة فخر الدين أبو طالب الكوفي