أربع وتسعين وسبعمائة، وكانت جنازته مشهودة، ودفن خارج باب النصر، أعني بالموضع الذي هو الآن تربة الملك الظاهر برقوق.
وطلحة هذا هو ممن أوصى الملك الظاهر برقوق عند موته بدفنه تحت أرجلهم، رحمه الله تعالى ونفعنا ببركته.
والحمد لله رب العالمين.