أهلها وعظم عليهم؛ فحصل بحمد الله كسرة التتار في آخر شهر ما آمنهم فيه.

ولما ملك المنصور قلاوون طرابلس سنة ثمان وثمانين وستمائة نبش الناس عظم بيمند المذكور من كنيسة طرابلس.

تم بحمد الله الجزء الثالث من كتاب المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015