عند وفاتها، وتفاءل بهما على زوجها ألجاي اليوسفي وهما:
في مستهل العشر من ذي حجة ... كانت صبيحة موت أم الأشرف
فالله يرحمها ويعظم أجره ... ويكون في عاشورٍ موت اليوسفي
برلغي بن عبد الله الأشرفي، الأمير سيف الدين، عظيم الدولة الركنية.
كان مقرباً عند الملك المظفر بيبرس الجاشنكير، ومقدم عساكره، والمشار إليه في دولته.