من الدعاء أعجبه إليه" وفي رواية "ثم ليتخير من الدعاء ما أحب".

ولا شك أن الدعاء بالمأثور وبأمور الآخرة أولى وأفضل، والخلاف في الجواز وعدم الجواز وبطلان الصلاة وعدم بطلان الصلاة.

-[ويؤخذ من الحديث: ]-

1 - إثبات عذاب القبر.

2 - إثبات المسيح الدجال وأنه سيخرج في آخر الزمان، وأنه فتنة وشر.

3 - الالتجاء إلى الله تعالى، والاستعاذة به من جميع الشرور الدنيوية والأخروية.

4 - بشاعة الدين، والتنفير منه، لما يؤدي إليه من الكذب والخلف بالوعد عند العجز.

5 - الاستعاذة بالله من الإثم والعصيان.

6 - استحباب الدعاء في آخر الصلاة.

7 - كمال شفقته صلى الله عليه وسلم وكمال حرصه على ما ينفع أمته.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015