2 - أن الإمام إذا عرض له شغل استخلف من يصلي بالناس.

3 - وفيه جواز الانصراف بعد إقامة الصلاة لعذر.

4 - تقديم الوعيد والتهديد على العقوبة، وأن المفسدة إذا ارتفعت بالأهون من الزجر اكتفي به عن الأعلى.

5 - وجواز أخذ أهل الجرائم على غرة.

6 - استدل به ابن العربي وغيره على مشروعية قتل تارك الصلاة متهاونا بها ورد بأن التهديد بالتحريق لا يلزم منه حصول القتل، لا دائما ولا غالبا.

7 - وفيه الرخصة للإمام أو نائبه في ترك الجماعة، لإخراج من يستخفى في بيته ويتركها.

8 - استدل به على جواز إمامة المفضول مع وجود الفاضل.

34 - عن أبي موسى رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم أعظم الناس أجرا في الصلاة أبعدهم فأبعدهم ممشى والذي ينتظر الصلاة حتى يصليها مع الإمام أعظم أجرا من الذي يصلي ثم ينام".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015