قال نعم" والجمهور على أنهما لا بأس بهما عند القدوم من السفر

5 - وأفتى البعض بكراهة الانحناء بالرأس أو الظهر وتقبيل الرأس أو اليد ولا سيما لنحو غني. وندب ذلك لنحو صلاح أو علم أو شرف لأن أبا عبيدة قبل يد عمر رضي الله عنهما وأنكر مالك تقبيل اليد وأنكر ما ورد فيه وهو محمول على ما إذا كان على وجه التكبر

6 - والقيام على وجه البر والإكرام جائز ولا ينبغي لمن يقام له مهما كان كبيرا أن يعتقد استحقاقه لذلك حتى إن ترك القيام له حنق أو عاتب أو شكا

-[ويؤخذ من الحديث: ]-

1 - مشروعية السلام

2 - ما ينبغي للكبير من التقدير والإجلال والدعاء بالذكر الجميل

3 - حرص الإسلام على التآلف والتعاطف بين أفراده.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015