بِالْعُقُودِ) وَقَالَ تَعَالَى {يُوفونَ بِالنذرِ وَيَخَافُونَ يَوْمًا كَانَ شَره مُسْتَطِيرا}
وَالْوَفَاء خليق بِالْملكِ لما فِيهِ من إِيصَال الرَّاحَة واستعطاف الْقُلُوب بإنجاز الْوَعْد أَو دوَام الْعَهْد قَالَ بعض الْحُكَمَاء لملك فِي