سَاعَة وَأنْشد
(الرِّفْق يمن والأناة سَعَادَة ... فاستأن فِي رفق تلاق نجاحا)
(لَا خير فِي حزم بِغَيْر روية ... وَالشَّكّ وَهن إِن أردْت سراحا)
وَقَالَ بَعضهم دخلت على المتَوَكل فَسَمعته يمدح الرِّفْق فَقلت يَا أَمِير الْمُؤمنِينَ أَنْشدني الْأَصْمَعِي