أصلح الله عَلَانِيَته وَمن أصلح فِيمَا بَينه وَبَين الله أصلح الله فِيمَا بَينه وَبَين النَّاس
وَحكي أَن أردشير قَالَ لوَلَده يَا بني إِن الْملك وَالدّين أَخَوان لَا غنى لأَحَدهمَا عَن الآخر وَلَا قوام لَهُ إِلَّا بِهِ
الدّين أس وَالْملك حارس فَمَا لم يكن لَهُ أس فمهدوم وَمَا لم يكن لَهُ حارس فضائع يابني اجْعَل مرتبتك مَعَ أهل الْمَرَاتِب وعطيتك لأهل الْجِهَاد وبشرك لأهل الدّين وسرك لمن يعنيه مَا عناك ولتكن من أهل الْعقل