وَقَالَ أردشير مَا اسْتَعَانَ ملك على عدل فِي رَعيته بِمثل مجانبة الْهوى وَقَالَ أَيْضا الزلل مَعَ اتِّبَاع الْهوى
وَأوصى رجل وَلَده فَقَالَ يَا بني أعص هَوَاك وَالنِّسَاء واصنع مَا شِئْت
وَكَانَ يُقَال إِذا غلب عَلَيْك عقلك فَهُوَ لَك وَإِذا غلب عَلَيْك هَوَاك فَهُوَ لعدوك
وَقَالَ بعض الْحُكَمَاء أَكثر مُخَالفَة الْهوى فَإِن النَّفس أَمارَة