الشَّرْعِيَّة بِمَا يسْتَحق كل جَان مِنْهُم على الْوَجْه الشَّرْعِيّ وَأخذ الْحُقُوق من وجوهها وصرفها فِي أَرْبَابهَا وجهاتها ليتَحَقَّق مِنْهُم الْعدْل الَّذِي قَامَت بِهِ السَّمَوَات وَالْأَرْض وَمَتى كَانَ الْملك جَاهِلا كَانَ تَدْبيره هدما لقواعد