وذَلِكَ مِنْ خِلالِ ثَلاثَةِ مَدَاخِلَ، وأرْبَعَةِ أبْوَابٍ مختصَرَةٍ، كَمَا يَلي:
المَدْخَلُ الأوَّلُ: أهَمِيَّةُ طَلَبِ العِلْمِ الشَّرْعِيِّ.
المَدْخَلُ الثَّانِي: فَضْلُ عُلُوْمِ الغَايَةِ عَلَى عُلُوْمِ الآلَةِ.
المَدْخَلُ الثَّالثُ: وفيه أرْبَعُ طَلائِعَ.
البَابُ الأوَّلُ: وفيهِ أرْبَعُ مَرَاحِلَ عِلْمِيَّةٍ.
البَابُ الثَّانِي: وفيهِ خَمْسُ تَنَابِيه.
البَابُ الثَّالِثُ: وفيهِ ثَلاثُ عَزَائِمَ.
البَابُ الرَّابِعُ: وفيهِ خَمْسةُ عَوَائِقَ.
والحمْدُ للهِ رَبِّ العَالمِينَ، والصَّلاةُ والسَّلامُ عَلَى عَبْدِه ورَسُوْلِه الأمِينِ
وكَتَبَهُ
ذِيَاب بن سَعْد آل حَمْدَان الغَامدِيّ
في لَيلَةِ الأحَدِ لعَشْرٍ بَقِينَ مِنْ شَهْرِ صَفَرٍ لِعَامِ ألْفٍ وأرْبَعْمَائَةٍ وخَمْسَةٍ
وعِشْرِينَ مِنَ الِهجْرَةِ النَّبوِيَّةِ، حُرِّرَ في (20/ 2 / 1425)
* * *