تمرين:

1- اذكر معنى البلاغة في اللغة, ومعناها في اصطلاح علماء البلاغة.

2- بين معنى بلاغة الكلام، مع بيان معنى الألفاظ الآتية: الحال, مقتضى الحال, المطابقة، ثم ائت بمثال من عندك موضحًا فيه ذلك.

3- إذا استطاع متكلم أن يؤلف كلامًا في الطبقة العليا من البلاغة في أحد الأغراض؛ كالمدح أو الرثاء, فهل يعد في عرف البلغاء بليغًا؟

4- بين وجه خروج الجمل الآتية عن حد البلاغة:

1- قال رجل لمنكر قدوم الأمير: الأمير قادم.

2- نزلت بالعدو داهية خنفقيق1.

3- قال الفرزدق يمدح خالدًا، ويذم أسدًا أمير خراسان بعد خالد:

وليست خراسان التي كان خالد ... بها أسد إذ كان سيفًا أميرها2

4- قتل أخوه اللص.

5- قال ابن نباتة في خطبة له, يذكر فيها أهوال يوم القيامة: اقمطر3 وبالها، واشمخر4 نكالها، فما ساغت، ولا طابت.

6-

إذا جاوز الاثنين سر فإنه ... بنشر وتكثير الوشاة قمين5

الجواب على السؤال الأخير:

1- لم يكن القول المذكور بليغًا؛ لعدم مطابقته لمقتضى الحال, إذ إن حال المخاطب يقتضي التأكيد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015