شمس وأبو أمية بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم وزمعة [1] بن الأسود بن المطلب بن أسد
كان مسافر بن [2] أبي عمرو يتعشق هند بنت عتبة بن ربيعة بن عبد شمس فوفد [3] على النعمان بن المنذر اللخمي فأكرمه ونادمه، فقدم عليه قادم فأعلمه أن هند تزوجت أبا سفيان، فمرض غما وسقى [4] بطنه فكشح [5] بالنار، فلما نظر [6] الطبيب الذي يكويه إلى المكاوي وصبر مسافر جعل يضرط، فقال مسافر: (البسيط)
قد يضرط العلج والمكواة في النار
/ فذهبت مثلا، وقال مسافر [7] : (الطويل)