يُرادُ من القلب نسيانكُمْ ... ويأبى الطباعُ على الناقِل
أنشد ابن الوشاء:
ومنْ يجتلب خلقاً سوى خلق نفسه ... تَدعه وترجعه إليه رواجعه
قال آخر:
ونميمة العذال عنه علمهم ... إنهم لم يملكوا نقل الشَيمِ
قال آخر:
يا أيها المتحلّي غير شيمته ... إن التخلقَ يأتي دونهُ الخُلقُ
وقال المتنبي:
وإني لأعشقُ من عشقكم ... نُحولي وكلّ امرئٍ ناحِلِ