وقد أكثر الشعراء ذم السرقة والسارق، فأول من ذمّ في ما روى طرفة فقال:

وَلا أُغيرُ عَلى الأشعار أسْرقُها ... عَنْها غَنيتُ وَشَرُّ النّاس من سَرَقا

وقد ضج أبو تمام من سرقة محمد بن يزيد الأموي شعره فقال:

مَنْ بَنو نجدل من ابن الحُبَابِ ... منْ بنو تغلب غَداةَ الكُلاب؟

طور بواسطة نورين ميديا © 2015