والفاحم: الأسود. واعْلَنْكس الشعر: اشتدّ سواده وكثر. يريد أن الموصوفة لها شعر أسود, عالجته حتى كثر واشتد سواده.

264: 15- لعله يريد بقوله: "وههنا وجه ظاهر غير هذا" أن الأصل في مضارع فَعَلَ المفتوح العين أن يكون على يفعِل بكسرها نحو: ضرَب يضرِب، وجلس يجلس، وأن يفعُل بضمها داخل عليه نحو: قتَل يقتُل، ونصر ينصر، وانظر قوله في ذلك من أول س4 إلى آخر س11 من ص186 من هذا الكتاب.

265: 3- أبوزيد، ذكر في 6: 12.

265: 3- أبو الحسن: ذكر في 27: 5.

265: 14- للجُول معانٍ منها: الجماعة من الخيل والإبل.

265: 15- الخليل في 121: 11, والأخفش: هو أبو الحسن, وذكر في 27: 5.

266: 7- رؤبة بن العجاج، ذكر في 4: 7.

266: 8- هذا بيت من مشطور الرجز من أرجوزة له يصف بها نفسه عدتها خمسة وستون بيتا، وهو السادس والخمسون فيها، وهي في ص165 وما بعدها من ديوانه. وورد في مادة غَوْل من اللسان 14-22-5, ومن التاج 8-51-24, وفي مادة مطا من اللسان 20-153-2 ت، ومن التاج 10-345-5 وهو في هذه المواضع الخمسة بلفظ "ميله" في آخره، بدل لفظ "مِتْيَه" ومعنى اللفظين واحد. وتمطّت: سارت سيرا طويلا ممدودا. والغول: بُعْدُ المفازة؛ لأنه يغتال من يمر بها. والميله: أرض توله الإنسان، أي: تحيره. والمِتْيَه: أرض مضلة، وهي التي يتيه فيها الإنسان كالتيه والتيهاء.

267: 6- مثال قوله: ولم يكن ألفا: "قاولت، وبايعت، وتقاولنا، وتبايعنا", ومثال قوله: ولا واوا: "عوّدت، وتعوّدت، وعوّذت، وتعوّذت", ومثال قوله: ولا ياء: "خيّرت وتخيّرت، وزينت وتزينت".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015