160: 6، 7- هذان بيتان من مشطور الرجز، رواهما اللسان في مادة روى 19-63-3 ت، والتاج في هذه المادة أيضا 10-158-23.

وتبشّري: أبشري, والرفه: أقصر الوِرْد وأسرعه، وهو أن ترد الإبل الماء كل يوم أو كلما شاءت, والروى: الكثير المروي.

يقول لناقته: "افرحي بالماء الكثير المروي, تَرِدينه متى شئت".

160: 8- لم نوفق لمعرفة هذا الآخر.

160: 9، 10، 11- هذه ثلاثة أبيات من مشطور الرجز لم نعثر عليها في المراجع التي بأيدينا, والغضا من نبات الرمل، وأهل الغضا: أهل نجد لكثرته هناك, والمشرفيات: سيوف منسوبة إلى المشارف، والمشارف: قرى من أرض اليمن, والقنا جمع قناة, وهي الرمح, ومساكن طيئ في جبلي أجا وسلمى بنجد.

يقول: إن لطيء نساء في هذه الناحية يصونهن ويحميهن رجالهن بالسيوف المشرفيّة الجيدة, وبالرماح من أن يعتدى عليهن.

160: 17- هو أبو بكر محمد بن الحسن بن مقسم، ذكر في 82: 2.

161: 1، 2- لم نوفق لمعرفة قائل هذين البيتين. وقوله: بأبي، عن ص، وفي ظ، ش: بيبى، وأصله بِأَبي كرواية ص، ثم سهلها فجعلها ياء.

161: 3- قوله: "بِيَنا" أصله: "بي أنا" كرواية اللسان، البيتان في مادة رجل 13-283-4ت ثم سهلها فجعلها ياء كما تقدم، فيكون الوارد في "بأبى" أربع روايات: "بِأَبِي، بِيَبِي، بي أنا، بِيَنا".

163: 3- الأعشى، ذكر في 113: 15.

163: 4- هذا بيت من قصيدة له عدتها سبعون بيتا، وهو الثاني والستون منها، وردت في ديوانه في ص34 وما بعدها منه, والأيْبُلِيّ كما قال أبو عبيدة في الديوان: صاحب أيبل، وهي عصا الناقوس، وقوم يجعلون الألف واوا،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015