تينك, أي: قلة حظك من وصالي هذه, ومعاناتك الوجد بها، كقلة حظك من وصالهما ومعاناتك الوجد بهما قبلها، أي: قبل هذه التي شغفت بها الآن، عن الزوزني باختصار.
151: 6- الأسته: الكبير الاست، أي: العجز.
151: 17- الدلامص: البرّاق.
152: 2- اللَّآل: بائع اللؤلؤ، واللؤلؤ: الدّرّ، واحدته لؤلؤة.
152: 3- السِّبَطْر، ذكر في 24: 19, والسبط: السبطر.
152: 14- الدمث والدمثر: اللين السهل.
152: 15- الثعلب من السباع وهي: الأنثى، والذكر: ثعلب وثُعلبان, وثعالة: الأنثى من الثعالب.
154: 13- من المواضع التي ذكر فيها سيبويه ألفي التأنيث في الجزء الثاني من الكتاب ص10 س3، ص109 س14، ص199 س4 ت.
154: 15- هذا الكلام من أول "قبل، إنما قال هذا" إلى آخر: "بحوّزا": أسلوب علمي لا يخلو من الركة, من كثرة ما أراد من التدقيق في هذا المعنى.
156: 5- كوكب دُرِّيّ: ثاقب مضيء. وحكى سيبويه عن ابن الخطاب: كوكب دريء. قال الفارسي: ويجوز أن يكون فُعِّيلا على تخفيف الهمزة قلبا، فأما دري فمنسوب إلى الدر.
157: 8، 9- قوله: "مضارعتان لألفي التأنيث في نحو صفراء وحمراء" مخالف لإنكاره قبلا أن في حمراء وصفراء وأمثالهما ألفي تأنيث، وإنما هي همزة، وقال: إنما يطلق ذلك تسامحا، وقد تسامح هو هنا.
157: 13- الظَّرِبان: دويبة شبه الكلب, طويل الخرطوم, أسود السراة, أبيض البطن, كثير الفسو, منتن الرائحة.
160: 5- لم نوفق لمعرفة هذا الراجز.