" إِن في الجنة مائة درجة أَعدّها الله للمجاهدين في سبيل الله، ما بين الدرجتين كما بين السماءِ والأَرض ".

والأَحاديث في ذلك كثيرة:

" من بنى لله مسجداً، بنى الله له بيتاً في الجنة ".

" من قاتل في سبيل الله فواق ناقة وجبت له الجنة ".

" أَطعموا الطعام، وأَفشوا السلام، وصِلُوا الأَرحام، وصَلّوا بالليل والناس نيام، تدخلوا الجنة بسلام ".

" الحج المبرور ليس له جزاء إِلّا الجنة ".

" أَلك أُم؟ الزمها، فإِن الجنة عند رجلها ".

وقريب من ذلك: الترغيب في العمل بأَنه يبعد صاحبه عن النار، أو يحرمه على النار، مثل: " من اغبرَّتْ قدماه في سبيل الله حرّمه الله على النار ".

" عينان لا تمسهما النار: عين بكت من خشية الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله ".

" ما من عبد يصوم يوماً في سبيل الله إِلّا باعد الله بذلك اليوم وجهه عن النار سبعين خريفاً ".

" اتقوا النار، ولو بشق تمرة ".

ونحو ذلك: الترغيب في العمل بأَنه ينجي صاحبه من حرّ يوم القيامة، أَو كربات يوم القيامة، مثل:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015