سمت [1] ووقار، وكان كثير التهجد والتعبد.
وتوفي في ربيع الآخر من هذه السنة وهو ابن أربع وتسعين، ودفن بمقبرة الجامع.
[3] .
من ولد الواثق، روى الحديث، وكان ثقة صالحا.
توفي في جمادى الآخرة من هذه السنة عن نيف وتسعين، ودفن بمقبرة الجامع.
كان يؤثر عنه الخير والأمانة والديانة، وكان رئيس التجار بالموصل.
توفي ببغداد، وحملت جنازته إلى الموصل فكان يوما مشهودا [4] .
[5] .
سمع الحديث، وكان له علم غزير وتصانيف حسان، إلا أنه مضعَّف [6] في الرواية، توفي في ربيع الأول من هذه السنة، ودفن بباب أبرز.
[7] .
سمع ابن شاذان/، وابن غيلان، وغيرهما، وقرأ القرآن على أبي العلاء 128/ أالواسطي وغيره، وولي النظر بالمارستان العضدي، فأحسن مراعاة المرضي.
وتوفي في رجب هذه السنة، ودفن بالشونيزية.