فإذا هو يسف [1] زنبيلا بيديه [2] ، فتعجبت فنظر إلى وقال: يا عدو نفسه، ما الذي حملك على هذا؟ فقلت: هيجان الوجد لما بي من الشوق إليك. فضحك ثم قال لي: اقعد [3] لا تعد إلى شيء من هذا [4] بعد اليوم، واستر عليّ في حياتي.