العلم، وسمع الكثير [1] ، وتفقه على مذهب الشافعي. توفي في هذه السنة.
توفي في ربيع الأول واغتم عليه أخوه الراضي [باللَّه] [2] غما شديدا، وتقدم بأن/ ينفي بختيشوع بْن يحيى المتطبب من بغداد لأنه اتهمه في علاجه، فأخرج إلى الأنبار، ثم شفعت فيه والدة الراضي، فعفا عنه وأمر برده.