عن عبد الملك بن عمير (رحمه الله) أن سعد الخير كان يقول لابنه:
((أظهر اليأس فإنه غنى. وإياك وطلب ما عند الناس؛ فإنه فقر حاضر. وإياك وما يعتذر منه.
وأسبغ الوضوء. وصلِّ صلاة مودع عسى أن لا تصلي غيرها. وإن استطعت أن تكون اليوم خيرًا منك أمس، وغدًا خيرًا منك اليوم؛ فافعل (?))).
{أخرجه الإمام البيهقي في " الزهد الكبير"}.
قال المنصور أمير المؤمنين لابنه المهدي:
((اعلم أن رضاء الناس غاية لا تدرك، فتحبب إليهم بالإحسان جهدك، وتودد إليهم بالإفضال، واقصد بإفضالك موضع الحاجة منهم)). {أخرجه ابن حبان في" روضة العقلاء ونزهة الفضلاء"}.
قال العجلي: قال بعض الأدباء لابنه: