سكن مرو إلى حين وفاته.
تفقه أولا على الإمام أبي الخطاب محمد بن إبراهيم الطبري الكعبي ببخارى، وعلى بلدية فقيه الشاش أبي بكر محمد بن علي بن حامد الشاشي بغزنة.
ثم ورد خراسان، وسكن مرو في رباط يعقوب الصوفي على طرف نهر الزريق إلى حين وفاته.