وقال الراعي:
فَقَامَ إلَيْهَا حَبْتَرٌ بِسِلَاحِهِ ... فَلِلَّهِ ثَوْبًا حَبْتَرٍ أَيُّنَا فَتَى
وقال الفرزدق:
فِدىً لِسُيُوفٍ مِنْ تَمِيمٍ وَفَى بِهَا ... رِدَائِي وَجَلَّتْ عَنْ وُجُوهِ الأهَاتِم
وقال أبو ذؤيب:
تَبَرَّأ مِنْ دَمِ القَتِيل وَبَزِّهِ ... وَقَدْ عَلِقَتْ دَمَ القَتِيل إِزَارُهَا
وقال أوس بن حجر:
أُنْبِئْتَ أَنَّ بَنِي سُحَيْمٍ أَوْلَجُوا ... أَبْيَاتَهُمْ تَامُورَ نَفْسِ المُنْذِرِ
أُنْبِئْتَ أَنَّ دَمًا حَرَامًا نِلْتَهُ ... فَهُرِيقَ في ثَوْبٍ عَلَيْكَ مُحَبَّر
وقال امرؤ القيس:
ثِيَابُ بَنِي عَوْفٍ طَهَارَى نَقِيَّةٌ ... وَأَوْجُهُهُمْ بِيضُ المَسَافِر غُرَّانُ