الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب ((?) وقال في العباد) وكثير من الناس ((?) ليس جميعهم) وكثير حق عليه العذاب ((?)
القسم الثالث: أن تكون الإضافة على ضمير المتكلم فقد يقول قائل بالجواز لقوله تعالى حكاية عن يوسف: ... ) إنه ربي أحسن مثواي ((?) أي سيدي، وإن المحظور هو الذي يقتضي الإذلال وهذا منتف لأن هذا من العبد لسيده.
القسم الرابع: أن يضاف إلى الاسم الظاهر فيقال: هذا رب الغلام فظاهر الحديث الجواز وهو كذلك ما لم يوجد محظور فيمنع كما لو ظن السامع أن السيد رب حقيقي خالق لمملوكه.