الله ((?)
ولقوله) وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين ((?) والحجة فيما قاله الله ورسوله، صلى الله عليه وسلم أو كان عليه السلف الصالح.
فأجاب بقوله: لا يجوز لأحد أن يستشفع بالله - عز وجل - إلى أحد من الخلق، فإن الله أعظم وأجل من أن يستشفع إلى خلقه وذلك لأن مرتبة المشفوع إليه أعلى من مرتبة الشافع والمشفوع له، فكيف يصح أن يجعل الله - تعالى- شافعا عند أحد؟ ! .
فأجاب بقوله: هذا لا يجوز وهو يشبه قول القائل مطرنا بنوء كذا وكذا الذي قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم