ما يستفاد من الآية:

1- أن الذبح لغير الله شركٌ أكبر لأنه قرَنه بالصلاة، فكما أن من صلى لغير الله فقد أشرك فكذلك من ذبح لغيره فقد أشرك.

2- أن الصلاة والذبح من أعظم العبادات.

3- وجوب الإخلاص لله في جميع العبادات.

4- أن العبادات توقيفية –أي متوقفة على أمر الشارع- لقوله: {وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ} .

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015