أضل الضالين وأن الدعاء عبادةٌ فمن صرفه لغير الله فهو مشرك.

ما يستفاد من الآيتين:

1- أن الدعاء عبادةٌ، فمن دعا غير الله فقد أشرك الشرك الأكبر.

2- بيان شقاوة من يدعو غير الله في الدنيا والآخرة.

3- أن الشرك هو أعظم الضلال.

4- إثبات البعث والحشر والجزاء.

5- أن الأوثان لا تسمع من دعاها ولا تستجيب له عكس ما يتصور المشركون فيها.

6- أن عبادة الله وحده فيها خير الدنيا والآخرة.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015