اختلفت شرائعهم.

1- أن الرسالة عمّت كل الأمم، وقامت الحجة على كل العباد.

2- عظم شأن التوحيد، وأنه واجبٌ على جميع الأمم.

3- في الآية ما في (لا إله إلا الله) من النفي والإثبات، فدلت على أنه لا يستقيم التوحيد إلا بهما جميعاً، وأن النفي المحض ليس بتوحيد، والإثبات المحض ليس بتوحيد.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015