تم بذلك نظم القراء السبعة ورواتهم، وبلدانهم، ويليه إن شاء الله تعالى- نظم بعض العلماء الطرق التي عدها البعض وقال: إنها تصل إلى ثمانين طريقة.
وهذه الطرق المذكورة في كتب القراءات تفرع عنها طرق بلغت 980 تسعمائة وثمانين طريقا فصّلها كتاب النشر في القراءات العشر لابن الجزري- رحمه الله-.