وتنوي الْإِخْلَاص فِي ورعك فِي تجارتك وَمن تشتري مِنْهُ أَو تعامله فِي صَنْعَة أَو وكَالَة
وتنوي عون الْمُسلم فِي تجارتك إِذا اسْتَعَانَ بجاهل أَو بنصرك أَو غير ذَلِك
وَأَن تذكر الله تَعَالَى فِي سوقك محتسبا كَمَا جَاءَ فِي الحَدِيث (إِن الله عز وَجل تعجب من الَّذِي يذكرهُ فِي السُّوق)