خلقه مِمَّا قد كفينا بِهِ مِمَّا كَانَ عَلَيْهِ نَبينَا مُحَمَّد صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأَصْحَابه رَضِي الله عَنْهُم
وَأَنا واصف لَك بعض مَا كَانُوا عَلَيْهِ من ذَلِك إِن شَاءَ الله تَعَالَى