وَلَا يكون عِنْد أنس وَغَيره من أصاغر الصَّحَابَة من طبقَة الْعشْرَة من الصَّحَابَة بل هُوَ دونهم بطبقات
والباحث النَّاظر فِي هَذَا الْفَنّ يحْتَاج إِلَى معرفَة المواليد والوفيات وَمن رووا عَنهُ وروى عَنْهُم وَنَحْو ذَلِك