وَمِنْهُم حُصَيْن بن عبد الرَّحْمَن الْكُوفِي
وَعبد الْوَهَّاب الثَّقَفِيّ
وَمِنْهُم سُفْيَان بن عُيَيْنَة اخْتَلَط سنة سبع وَتِسْعين قبل مَوته بِنَحْوِ سنتَيْن
وَمِنْهُم عبد الرَّزَّاق عمي فِي آخر عمره فَكَانَ يلقن فيتلقن قَالَ النَّسَائِيّ فِيهِ نظر لمن كتب عَنهُ بِأخرَة وعَلى هَذَا يحمل قَول عَبَّاس بن عبد الْعَظِيم لما رَجَعَ من صنعاء وَالله لقد تجشمت إِلَى عبد الرَّزَّاق وَإنَّهُ لكذاب والواقدي أصدق مِنْهُ قَالَ الشَّيْخ وَقد حدث فِيمَا رُوِيَ عَن الطَّبَرَانِيّ عَن الدبرِي عَن عبد الرَّزَّاق أَحَادِيث استنكرتها جدا فأحلت أمرهَا إِلَى ذَلِك فَإِن سَماع الدبرِي مِنْهُ مُتَأَخّر جدا قَالَ إِبْرَاهِيم الْحَرْبِيّ مَاتَ عبد الرَّزَّاق