إهماله لذَلِك أَنه لم يَقع فِي الصَّحِيحَيْنِ النِّسْبَة إِلَى ذَلِك مُصَرحًا بِهِ

السّلمِيّ فِي الْأَنْصَار بفتحهما نِسْبَة إِلَى بني سَلمَة مِنْهُم ثمَّ إِن أهل الْعَرَبيَّة يفتحون اللَّام مِنْهُ فِي النّسَب كَمَا فِي النمري والصدفي وبابيهما وَأكْثر الْمُحدثين يَقُولُونَهُ بِكَسْر اللَّام على الأَصْل وَهُوَ لحن

قلت وَذكر النَّوَوِيّ أَنَّهَا لُغَة

قَالَ وبضم السِّين فِي بني سليم

الْهَمدَانِي كُله بالإسكان والمهملة

قلت قَالَ أَبُو عَليّ الجياني أَبُو أَحْمد المرار بن حمويه الهمذاني بِفَتْح الْمِيم وذال مُعْجمَة يُقَال إِن خَ حدث عَنهُ فِي الشُّرُوط

طور بواسطة نورين ميديا © 2015