وَمن فَوَائده حلاوة علو الْإِسْنَاد
وَقد أفرده الْخَطِيب بِكِتَاب حسن سَمَّاهُ السَّابِق واللاحق
وَمن أمثلته أَن مُحَمَّد بن إِسْحَاق السراج روى عَنهُ البُخَارِيّ فِي تَارِيخه وَأَبُو الْحُسَيْن الْخفاف وَبَين وفاتيهما مئة وَسبع وَثَلَاثُونَ سنة أَو أَكثر وَذَلِكَ أَن البُخَارِيّ مَاتَ سنة سِتّ وَخمسين ومئتين وَمَات الْخفاف سنة ثَلَاث وَتِسْعين وثلاثمئة وَقيل مَاتَ سنة أَربع أَو خمس