مِنْهُ إِلَّا أَن تُوجد قرينَة تدل على الْوَهم كنحو مَا ذكره أَبُو حَاتِم فِي الْمِثَال الْمَذْكُور وَأَيْضًا فَالظَّاهِر مِمَّن وَقع لَهُ مثل ذَلِك أَن يذكر السماعين فَإِذا لم يجِئ عَنهُ ذكر ذَلِك حملناه على الزِّيَادَة الْمَذْكُورَة