وَأَنه قَالَ يَوْمًا نَحن قوم لنا شرف نَحن من عنزة صلى إِلَيْنَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يُرِيد أَنه عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام صلى إِلَى عنزة توهم أَنَّهَا قبيلتهم وَإِنَّمَا هِيَ هُنَا حَرْبَة

وأطرف من هَذَا أَن بعض الْأَعْرَاب زعم أَنه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ إِذا صلى نصب بَين يَدَيْهِ شَاة أَي صحفها عنزة بِإِسْكَان النُّون

وَحَدِيث من صَامَ رَمَضَان ثمَّ أتبعه سِتا من شَوَّال صحفه الصولي فَقَالَ شَيْئا بِالْمُعْجَمَةِ

وَحَدِيث عَائِشَة الْمَرْفُوع فِي الْكُهَّان قر الدَّجَاجَة صحفه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015