1 - 2) أَو بِمَا ينزل إِقْرَاره أَي إِذا دلّ دَلِيل على صدقه
كَحَدِيث أبي بن كَعْب الْمَرْفُوع فِي 2 فَضَائِل الْقُرْآن سُورَة سُورَة
بحث باحث عَن مخرجه حَتَّى انْتهى إِلَى من اعْترف بِأَنَّهُ وَجَمَاعَة 3 وضعوه
وَلَقَد أَخطَأ الواحدي الْمُفَسّر وَمن ذكره من الْمُفَسّرين فِي إيداعه تفاسيرهم
3 -) أَو 4 بِقَرِينَة حَال الرَّاوِي