1
الْمُنْقَطع
وَهُوَ مَا لم يتَّصل إِسْنَاده على أَي وَجه سَوَاء كَانَ يعزى إِلَى 2 رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَو إِلَى غَيره
وَأكْثر مَا يسْتَعْمل فِي رِوَايَة من دون التَّابِعِيّ 3 عَن الصَّحَابَة كمالك عَن ابْن عمر
وَقيل هُوَ مَا اخْتَلَّ فِيهِ رجل قبل التَّابِعِيّ محذوفا كَانَ أَو 4 مُبْهما كَرجل
وَقيل هُوَ مَا رُوِيَ عَن تَابِعِيّ أَو من دونه قولا لَهُ أَو فعلا
وَحَدِيث عبد الرَّزَّاق 5 عَن الثَّوْريّ عَن أبي إِسْحَاق عَن زيد بن يثيع