[فِي غَزْوتِهِ هَذِهِ] (?) فِي الدُّنْيَا وَالآخِرةِ إِلا دَنّانيرهُ [التي سَمَّى] (?) " (?). رَوَاهُ أبو دَاوُد.
[2092] وقد روي مسلم، أنَّ النَّبِيّ -صلى اللَّه عليه وسلم- أعَطَى لسَلَمَةَ سَهْمَ فارسٍ وراجلٍ، وقد كان أجيرًا لطلحةَ (?).
[2093] وعن عُروةَ بن الجَعْدِ، مرفوعًا: "الخيلُ معقودٌ في نواصيها الخيرُ: الأجرُ، والمغْنمُ إلى يومِ القيامةِ" (?).
[2094] وعَنْ أَبِي مُوسَى، قَالَ: بلغنا مَخرَجُ رَسُول اللَّهِ -صلى اللَّه عليه وسلم-، ونحن باليمن، فخرجنا مهاجرين ثلاثةً، أو اثنين وخمسين (?) رجُلًا، فوافقناه حِينَ افْتَحَ خَيْبر فَأَسْهَمَ